عدم الاعتراف بالخطأ فلل من اهم المشكلات

التي تتواجد في مجتمعنا فالكثير بيننا لا يريد ان يعترف فلل للبيع بانه أخطيء في شيء ما علي سبيل المثال نجد حالات التقصير في الاداء الحكومي و لدي بعض المواطنين في القطاعات الحكومي حيث نجد المعلم في المدرسه يترك واجبه و لا يؤدي دوره علي اكمل وجه.

حيث الاهتمام بالدروس الخصوصيه هي الاهم بالنسبه له  فبالتأكيد الجانب المادي هو الاهم بالنسبه له نعم هناك تقصير من الحكومه في اعطاء حقه المادي نظير ما يقوم فذلك امر ضروري نتيجه لغلاء الاسعار و ارتفاع متطلبات المعيشه فلل للبيع في دبي بشكل مبالغ فيه فلنجد من اين يأتي الحل.

حالات العداله الاجتماعيه التي نتحدث عنها و تواجد الفروق فلل في حالات الطبقيه بين المواطنين حيث كان التقسيم يختلف يوم ما بين طبقه ادني و طبقه متوسطه و طبقي عليا و لكن في احيان كثيرة تضاءلت الامور و اصبحت تتلاشي الطبقة الوسطي في ظل حالات الغلاء و البطاله و الجشع و عدم توازن الامور.

هل هناك اهتمام بما يحدث هل هناك تصديق للعقل و ايمان بما يجب ان نقدمه بما لا يدع مجالا للشك نعرف الاسباب وراء ذلك و نعرف الحلول و لا نواجه انفسنا و لا ضمائرنا فاصبحت هناك حالات انانيه و لا مبالاة فمن يتولي الامر يقول سأفعل و لن اترك الحبل علي الغارب .

في نهاية الامر فلل للبيع في الرياض نجد تفاقم للامور و المشاكل

 حتي تصبح ازمات لا نهائيه و لا نستطيع تدارك الامر فيما بعد فلل للبيع شرق الدمام  هل يتوقف الامر عند الاصلاح الطبقي سيدي لا ينطبق هذا الامر و لا يتوقف عند ذلك الحد فمع تقارب الازمات و عدم الاهتمام نجد الامور اصبحت غاية في الصعوبه و ادراكها اصعب.

من الممكن ان نجد الامر غاية في الاحباط و قد وصل الي الذروة فيلا للبيع و لكن ليس هناك سبيل لذلك سوي المواجهة الصريحه و الضمنيه و لا يتوقف الامر ايضا عند المعالجه علي وسائل الاعلام فقط لا غير فحتما سيأتي الدور علي المواطن البسيط الذي لن يتهاون في ان يطلب حقه في المعيشه الكريمه.

نعطي المواطن الاسباب الكافيه لكي يثور و لكي يطلب حقوقه و لا ننظر هل هذا حل ايجابي ام حل سلبي للتدخل في الامر علي اقصي تقدير فهناك من ينظر انه جانب تحريضي و لكن هل هذه هي المشكله هل هذا هو طبيعة الامر ام اننا نعطي لانفسنا مجالا ان نقول انها مشكلتنا جميعا و لابد من حلها.

هل توقف الامر ان المواطن البسيط هو الازمه نفسها بداعي انه من فلل للبيع في الدمام يفعل الاخطاء البسيطه انه من يساعد في انتشار الرشاوي و المحسوبيات نعم لا اخفي ظنا ان هذا ما يحدث و لكن ليس هذا تدخل في امور سياسيه لندع لانفسنا مجالا ما الحل اذا هل التمسك بالمشكله و الازمه ايضا هو الحل المناسب ام لا .

ربما اعطي فلل او التمس العذر للمواطن

 او الموظف البسيط في تقبله الرشوه او الواسطه و المحسوبيه لان فيلا  مرتبه البسيط للغاية لا يكفيه هو واسرته من اجل العيش في حياة كريمه و لكن ليست هذه المشكله الي نتوقف عندها سوي النظر الي ما الذي دفعه الي ارتكاب مثل هذه الامور حتي اصبح الامر عاديا في مجتمعنا.

هل نتدارك الامر ان ابحث عن من يوظف ابني و اعطي له الرشوه فلل للايجار و مقابل ذلك فانا سعيد بالوظيفه التي استلمها ابني نتيجه لذلك لا اهتم بالاخرين فمن ليس لديه المال لكي يدفعه نظير هذه الوظيفه نتركه و لا نعطي الحلول و المبررات لذلك و لكن من نتأكد انه فعل الرشوه نطبق عليه القانون بحزم.

في كثير من الاحيان اذا كان هذا المواطن مسئول كبير في الدولة فيلا و قد حدثت بعض الاخطاء الماليه لا يتم محاسبته حتي لا يصبح الامر قضية رأي عام و لكن بالنظر الي حالته الماديه التي ارتفعت بصورة مبالغ فيها بالنظر الي المرتب الذي يتقاضيه فنجد الفروق الشاسعه التي نرها و لا نلتمس لها العذر في ذلك